شبكة ال كناد الحرقان عبيدة قحطان
قبيلة ال كناد الحرقان عبيدة قحطان
ترحب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

شبكة ال كناد الحرقان عبيدة قحطان
قبيلة ال كناد الحرقان عبيدة قحطان
ترحب
شبكة ال كناد الحرقان عبيدة قحطان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصة هيّة المسماه

اذهب الى الأسفل

قصة هيّة المسماه Empty قصة هيّة المسماه

مُساهمة من طرف عبدالعزيزبن مذكربن كزمان السبت أبريل 30, 2016 3:09 am

قصة هيّة المسماه



في بداية القرن الماضي قبل أن يمن الله على هذه البلاد بنعمة الأمن والأمان على يد الموحد/ الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ال سعود غفر الله له , إتجه خمسة من قبيلة ال كناد آل سليمان الحرقان إالى وادي الدواسر وذلك لقضاء بعض إحتياجاتهم منه وهم كل من



                                               
                                                    {علي بن راشد بن حبشه}
                                                     {مذكر بن عبدالله بن ثامر}
                                                  {وعلان بن عبدالله بن ثامر}
                                                   {عايض بن جبران بن غيده}
                                                   {مبارك بن جبران بن غيده}



وعندما وصلوا إلى موقع يسمى المسماه بين وادي الدواسر وتثليث حطوا رحالهم لأخذ قسطاً من الراحه فإذا بمجموعة تقدر بأكثر من خمسة وثلاثين رجلاً من السلوم من قبيلة يام وعلى رأسهم الشيخ/ إبرهيم اللسلوم , ينقضّون عليهم ويطلقون النار عليهم وهم نائمين تحت ظل شجرة فمات منهم في الحال مبارك بن غيده اما وعلان
فعند استيقاضه اصابته طلقه فستدار في الحال وكانت بندقه مشحونه واطلق النارعلى خصمه  فقتله ومات الاثنان  اما عايض بن غيده  فكان مستيقض وعندما صوتو يام بالمنع رد عليهم بكل شجاعه منع الله ولا منعكم  وقام باطلاق النار عليهم  وهم كذلك  فاصابته طلقه في مفرق راسه فقام علي بن راشد بن حبشه بلانضمام اليه  وما زال
بن غيده يطلق النار حتى قيل ان بندقه تصلبت من كثر الدماء واما مذكر بن عبدالله فكان منفردا .
فما كان من الثلاثة إلا أن استبسلوا في الدفاع عن أنفسهم وحملتهم وركابهم من وقت الضحى إلى ما قبل الغروب وفي النهاية كانت الغلبة لهؤلاء الثلاثة حيث قتلوا من يام تسعه رجال  وأصابوا مجموعه من  الباقين واستطاعوا التغلب عليهم.

وقد كان الشاعرعايض بن جبران بن غيده طوال ذلك اليوم وفي أثناء المواجهة يردد بض أبيات من الشعر لرفع معنويات أخوياه ومنها قوله:
كم نشوف الموت وأجملنا على البيع وأرخصنا النفوس= ياطيور فــــي خضيـــرا العــرش هوي علينا للحم

وبعد إنتهاء المواجهه واصلوا سيرهم ليلا بإتجاه وادي الدواسر وفي وقت السحور لحقوا بثلاثة آخرين من جماعتهم آل كناد وهم :


[/color]
*سعيد بن غانم الجذع.
*وغريران.
*وعبدالرحمن أخو غريران.


وأخبروهم بما حدث لهم فاتجهوا جميعا إلى وادي الدواسر وأقبلوا عل أهل الوادي وهم يرددون هذه البيتين:


ربعي الحرقان ماحــن بمـن جند ضـعيف=مشعل بــاج الغــداري وكل في سناه
وقعنا في يام والتــــرك ورجال الشريف=وان بــلانا صاحب السو ردينا خطاه


ومن العجيب أن الشاعر/ سعيد بن غانم الجذع حينما كان متقدما هو والربع اللي معه كانوا يسمعون صوت رمي البنادق , فقال بنرجع يمكن الرمي عند خويانا فقال له غريران: ربعنا قدهم في الوادي لأنهم أهل مطايا ( حيث أن هؤلاء الربع كان معهم جلب غنم ولا يعلمون هل أخوياهم قد تقدموا أم لا ) ولما علم بالأمر حزن على ذلك وتمنى أنه معهم وذكر ذلك في أبيات ويشرح موقف ربعه واستبسالهم يقول فيها:



هاضني يـــــوم عروض شيّب الغــران=واثره على ربعي وحال الحظّ من دونه
نعم ٍ بربعي كلهم يــــــوم التقى الدخــان=يوم البنــــــادق تشتغل والذيب يدعونه
ونعم ٍ بربعي كلهم قــــــد عـلقوا لكــوان=واللي حظر مـنهم على الغايب يسدونه
إنشد على لسلوم مــــن وقع ابو جبــران=ما طاوع المنّاع يـــــوم هـــــم ينادونه
قام يثني عندهـــــم ويرسل القــــــــيفان=ويقول ذا يوم العدو قد كــــثرت جنونه
ومذكر كما ثلب سكر والراس فيه جنان=ما هيبّه ضــــرب المشوك يوم يرمونه
يالله عسى شيخانهم ياللـــي غدوا موتان=وابوانهم فـــــي جنة المــــولى ينادونه
تر حقهم لي ســــــيروا يذبح لهم خرفان=ودلال بــنّ علــــــى هيــــل يزلــــونه




_ولأن دفاعهم عن أنفسهم وركابهم نال إعجاب جميع القبائل في المنطقة حتى أخصامهم اللذين شهدوا لهم بذلك كما يقول شاعرهم في قصيدة لم أحصل منها إلا على هذا البيت:




ياوالله اللي وردوها سموم الموت=وضريرنا منهو في المهامل يناوشها



لذلك سوف أورد بعضا من القصائد التي قيلت في تلك القصة سواء كانت من قصائد شعراء آل سليمان الحرقان أو من غيرهم بغرض إيفاء الموضوع حقه من البيان,
وفي المقدمة أبيات للشاعر عايض بن غيدة الحاضر في تلك الحادثة يقول:



كـــانوا علينا آل عامـــر و آل ذيباني=يا باغـــي المنع فالبنــدق يعديها
ما نصــرنا إلا بطلــــــبة ربنا الوالي=بأمات خمس ٍ سواعدنا محاجيها
ضرب الركد عندنا ماحن بطــــفقاني=والله بحكمـــه وتدبـــيره يقديـها
لما حضــــرنا المواقف نقض الشاني=ونفـــوسنا في مسام البيع نهديها


ومن قصيدة للشاعر محمد بن غانم الجذع هذا البيت:



ياذيب يا جايع وانص البراعيم=وانشد عن وقوع قومي في المسماه



ومن قصيدة للشاعر سويلم بن مذكر آل سليمان قوله:



قال ابـــــن مـــذكر بادي مبريه=حـــــل الضحى ويعدل القيفان
قد هاضني صوب المـهامل هيه=يـــــوم عروض شيب الغران
أما أبن غيده يوم شاف وجيـههم=ثنى العــــزا ثم رجح الميزان
واما ابن ثامر يوم جــــات الهيه=هبا علـــوم تجـــــزع الوديان
واما ابن حبشه داســهم بـمشوّك=دمها يســـــابق شاليـة لكوان
الربع والله كـــلــــهم تجــــــملوا=والحي والمـــيت عسـاه جنان
نسوقهم ســـــــوق البرد وديانهم=لما اكتبر سيلــه غشا الحدان
والله ان تخــــــلي حدنا يلجنبي=ما دام تذكر لابـــــة الـحرقان
محــلنا وادي رســـــومه بيــــنه=حن زربته لي خافــوا الـذلان
محلنا بين المضـــــــيق وضايق=يا نحمد الله لابتي ظفــــــــران



وقد ذكر الشاعر/ محمد بن ناصر بن كدم آل قريش عبيدة تلك الموقعة في قصيدة طويلة له قالها إجابة للشاعر المعروف/ لويحان عندما سأله عن قبيلته في مجلس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه فأعجب منه الملك عبدالعزيز وأكرمه حيث قاله ضمن أبيات قصيدته :




حن قحـــــــاطين على العز دايم=قصرنـــا يبنى وساســه شديد
حن هل النـــاموس واهل الفعايل=لي لبسنا مخلصــــات الحديد
وان نزعنا صــــــافيات الصقايل=نصفق الحراب ممــــــا يريد
وان وردنا مثل سيــل الحشـــاير=ما تـــــــــــرده نابيات الزبيد
مثل مجـــــراد يســــــوقه هبايب=يـــدفعه ربك علــــــى ما يريد
كان تنشـــدني فـــانا مــــن عبيده=بزنا لــــــــي ذرع دايم جديد
نمن المجرم وننكي المعــــــادي=وان حــــــربنا ما نهاب البعيد
مثل مـــــذكر وابن غيــده يسمى=وابن حبشه يوم يبــس الوريد
يوم باعوا العمر ما حســــبوا له=لين راح الخصـــم منهم شريد
يوم خطــــوا في جويل خطيطه=وافقت طير الخلا مــــــا تريد


وقال الشاعر/ ابن شريعة من قبيل الكوادر قصيدة منها هذين البيتين:



والنــعم بالحرقان عند ركابهم=يوم ثـــــار عــج واقتفاه دخان
كله لعينا عــــــايض و مبارك=وعند الركايب بعت الضريان




ومن شعراء قبائل عبيده الشاعر/ عايض بن فهيد محيا النهاري والذي ذكر تلك القصة في قصيدته التي منها هذه الآبيات :


عقبــــها يــوم عروض غتامـه=فــي المــهامل يــوم حر السموم
يــوم مصــبوب المشـوك يغني=مثل ودان الـــرعد فــــي الغيوم
خمــسة واللـي تبقى منهم ثلاثة=عـــانهم ربــي قــــوي العــــزوم
نـــوة أنشــــــى عليهــــم بردها=سيلـــها وطــــي الجبل والحزوم
يـــــوم لسـلـومي يقــــدم جنوده=لقـــي ســـــوق فيه قطع الخشوم
لقي ســـوق فيه ضرب الرديني=هية الحرقـــان تجــــــلى الذموم

[/center]
[/size]



قصيدة للشيخ مذكر بن علي بن راشد
ردا عن شيوخ المسماه


جفـني جفاه النوم والنوم ماجـاه            
                                   من زله صارت علينا علينا صعيـبــه
جتنا من الأدنين لوا أســــفـــاه
                                   ياحيف بعض الناس يـهـثـم قريــبــــه
غديت أنا مثل الذي داه بــرداه
                                   أن عاب عاب النفس وأن شق جـيــبــه
الجد واحد والفضايل مســـاواه
                                   والـذم مابـيـن الـقــريــبــيــن خــيــبـــه
ياقلب صبر وخل عندك مداراه
                                    صبرك على الأدنـيـن مافـيــه ريــبـــه
الصبر زين وبه رفـعـه الـجــاه
                                    واللي احتسب صبره لربــه يــثــيــبــه  
ربعي هل الطولات والعز بـالله
                                    والكل منهم نـال ــمجــده غــصــيــبــه
خذوا الفخر من قبل يوم المسماه
                                     ومن بعدها زادوا على الطيب طيـبـــه
ياجــاهل بالــقــول ويــاك ويـــاه
                                     هرج القفا عيب وتـرى فــيــه غيــبـــه
إن كان منك يافتى الـذم نـنــســاه
                                      وإن كان من غـيرك فهذي مصــيــبــه
ربعك هل الردات بيوم المــثــاره
                                      صيـارم تـقـص الــدروع الصــلــيــبـه
وكل منهــم تــنــثر الــدم يــمــنـاه
                                       صتع الخديوي شـاليــات الضــريــبــه
وتفخر عبيده بفعلهم في المسـمـاه
                                      وزادوا لهم في الـمجـد عــز وهــيــبــه
ومافكروا في ضايع الراي وحكاه
                                      ياما عــنه صــدوا غــوايــل حــريــبــه
ومن غيرهم ماعاش مثله وشرواه
                                       قصيـر شـبــراَ ويــل مــنــه قـــريــبــه
ترهم براس طويق والناس بدناه
                                     من غيــر نقص للـرجــــال الـنـجــيــبــه
اللي قفاهم اليوم ربـه بــيــقــفــاه
                                     يـــقــفــاه رب الــكــون وهــو طـلــيــبــه
تمت بذكر الله على كل الأوجــاه
                                     ذكـرى عــزيــزه للــقــلـــوب اللــبــيــبـــه  
                                     



اظهار لكرم وشجاعة اهل هية المسماه






قصيدة راع المسمّاة - للشاعر: ناصر بن دغش

عبدالعزيزبن مذكربن كزمان
عبدالعزيزبن مذكربن كزمان
Admin

عدد المساهمات : 233
تاريخ التسجيل : 26/04/2016
العمر : 46
الموقع : الرياض

https://505alknad.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى